بودكاست أريكة

أخر حلقة للموسم الثالث وروينا فيها قصص رعب.

تكلمنا عن التقليد الأعمى وهل هو عن قصد أم فطرة بشرية؟ وما هو التفسير النفسي للتقليد؟ قد يرى البعض ان التقليد عملية صحية وإيجابية لكن البعض يرى العكس تماما.

تكلمنا عن المزادات والأسواق بشكل عام كيف بدأت وكيف انتشرت فكرت بيع وشراء السلع تحت سقف واحد وايضا ذكرنا أمثلة لأغرب المحلات التجارية وما هو أغلى ما بيع في المزادات.

تكلمنا عن السرقات الادبية وما هو تفسير السرقات الادبية وما هي أشكالها وذكرنا أمثلة عن أفلام مشهورة مبنية على نصوص مسروقة من حضارات مختلفة وقصص مشابهه لأغاني تم سرقتها.

تكلمنا عن قصص وروايات رعب لها علاقة بالبُعد النفسي وكيف النفس لها تحكم كامل على الجسد + من القصص المذكورة (قصة مراهقة وكرهها لمنزلها + قصة عن أخطاء الماضي وكيف لها توابع على المستقبل).

تكلمنا عن الجواسيس وكيف هذا العالم الغامض له جوانب وابتكارات إبداعية جميلة لكن مميتة وخطرة مثل طيور المراقبة التي ابتكرتها الصين للمراقبة + تكلمنا عن قصص أغرب طرق الاغتيال مثل قصة اغتيال جورجي ماركوڤ.

تكلمنا عن المراهنات وفرقها عن القمار وكيف كانت جزء من الإنسان منذ القدم للبقاء على قيد الحياة إلى أن أصبحت إحدى سبل الترفيه وما علاقتها بالإدمان.

تكلمنا عن بداية المطاعم وكيف كان شكل الترويج لها مع ذكر أمثلة لأحداث وقصص غريبة حصلت داخلها سواء من زوار أو من أصحاب المطاعم مثل وجود إصبع بشري داخل طبق.

تكلمنا عن الترفيه عبر السنين وكيف كان شكل الترفيه ما قبل التاريخ وكيف تطورت الى ان أصبحت عن طريق أجهزة إلكترونية مثل ألعاب الفيديو + ذكرنا أمثلة لألعاب فيديو مبنية على قصص حقيقية وغيرها تكاد أن تكون غريبة ومرعبة.

تكلمنا عن ظاهرة الاختفاء ولطالما تختفي الأشياء من حولنا ولكنها تظل مجرد أشياء، فكيف لو كان من يختفي ھم بشر! بل ويكون اختفاؤهم لغز كبير يحير العالم دون وجود إي تفسير له، وعلى الرغم من المعدلات المرتفعة لإختفاء البشر كل عام إلى أن أغلب المفقودين لم يتم العثور علیھم، وأصبح التاريخ فقط من يحمل سر اختفائهم.

تكلمنا عن أول صورة تم إلتقاطها في عام ١٨٢٧ وما هي القصة خلف هذه الصورة + قصص أشهر الميمز وما هي القصص الحقيقية خلف هذه الصور المعبرة والمحبوبة حول العالم.

تكلمنا عن الأعراس عبر العصور وما هو السر وراء تقاليد الزفاف الشائعة مثل الفستان الابيض + مناقشة قصص زواج غريبة مثل زواج امرأة لثعبان.