ما هي أسباب فشل ونجاح المشاريع الاستثمارية في اليمن؟ وما هي المجالات التي يمكن للشباب اليمني الاستفادة منها في الوقت الحالي؟ وهل ما تزال أمام اليمن فرصة حقيقية للتنمية الاقتصادية وتقليل معدلات البطالة؟
يحكي رجل الأعمال اليمني عبدالقوي ردمان في هذه الحلقة من اليمن بودكاست رحلة حياته التي بدأت في إحدى القرى الصغيرة في محافظة تعز وكيف عاش سنوات دراسته الابتدائية في ظروف صعبة بسبب الحروب المتتالية آنذاك ومع ذلك استطاع التفوق في دراسته حتى حصل على المركز الثاني في الثانوية العامة على مستوى الجمهورية اليمنية ليحصل بعد ذلك على منحة دراسية في السعودية ثم واصل دراسته العليا في الأردن وبريطانيا.
يتحدث عبدالقوي ردمان عن المشاريع الاستثمارية التي أسسها داخل اليمن وخارجها ويشرح أسباب نجاح بعضها وفشل البعض الآخر ويوضح كيف أن الموقع الجغرافي لليمن يمثل فرصة اقتصادية كبرى يمكن من خلالها تنمية الاقتصاد الوطني كما يكشف عن العديد من الفرص غير المستغلة في السوق اليمني والتي يمكن للشباب الاستفادة منها لتحسين أوضاعهم المعيشية.
مواضيع الحلقة:
- قصة نجاح شركة إسبريسو لاب
- غياب البن اليمني عن المقاهي العالمية
- نشأة الدكتور عبدالقوي ردمان في اليمن
- مرحلة التعليم في السعودية
- بداية النجاح في اليمن
- الدراسة في الأردن وبريطانيا
- فائدة التعليم في حياة الفرد
- قصة نجاح معهد سيدز
- العمل لدى مجموعة هائل سعيد أنعم
- قصص مشاريع ناجحة وأخرى فاشلة
- مجالات استثمارية ناجحة في اليمن
- تأثير المغتربين على الاقتصاد اليمني
- التجربة التنموية في رواندا
- تهيئة الشباب لسوق العمل